أهم مناطق السياحة في أوكرانيا

تعتبر أوكرانيا واحدة من أبرز الوجهات السياحية الأوروبية، وتصنف الثامنة عالميًا من حيث عدد السياح، وذلك نظرًا لأنها غنية بالمعالم السياحية سواء الطبيعية كالمنتزهات والشواطئ والجبال والغابات أو التاريخية والتراثية كالمتاحف والقصور والكاتدرائيات، فضلًا عن الأماكن الترفيهية والأسواق.

أهم المدن السياحية في أوكرانيا

• كييف
• لفيف
• أوديسا
• تشيرنيهيف
• بولتافا
• تشيرنيفتسي
• أوزهورود

كييف

العاصمة الأوكرانية الساحرة، تتمتع كييف بطبيعة خلابة وتضم العديد من المنتزهات والحدائق كما تحتوي على عدد من الأماكن التاريخية والتراثية كالمتاحف والقصور والكاتدرائيات، وقد أدرجت العديد من معالمها السياحية ضمن قائمة مواقع التراث العالمية التابعة لمنظمة اليونسكو.

لفيف

يعود تاريخ تأسيسها إلى القرن الـ13، وتعتبر المركز الفني والثقافي في أوكرانيا، نظرًا لما تحتويه من المعارض والمتاحف الفنية، كما تضم عدد من المعالم الأثرية الأخرى، وقد أدرج المركز التاريخي لمدينة لفيف ليكون أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو.

أوديسا

لؤلؤة البحر الأسود، تتميز بمناخها الرائع وشواطئها الساحرة والحدائق الخلابة، كانت في الماضي واحدة من أهم موانئ البحر الأسود، تحظى بشوارع رائعة تعود بك إلى القرون الوسطى بتعرجها وممراتها الضيقة، وتصنف أوديسا المدينة الثالثة في أوكرانيا.

تشيرنيهيف

تأخذك في رحلة عبر الزمن، إذ يعود تاريخ تأسيسها إلى القرن الـ7 ومازالت تحتفظ بطابعها القديم، وتحتوي المدينة على مجموعة من المباني المميزة والساحرة، والتي تصنف ضمن أهم معالم أوكرانيا، مثل كنيسة كاترين وكنيسة الساحة الحمراء.

بولتافا

مدينة أوكرانيا الثقافية والهادئة، صاحبة التاريخ العسكري وذلك بسبب المعركة التي دارت رحاها بين بين القوزاق والقيصر الروسي بطرس الأول في القرن الـ 18، تطل بولتافا على نهر فورسكالا وتحتوي على عدد من الآثار العسكرية فضلًا عن المتاحف العسكرية والمسارح والكنائس.

تشيرنيفتسي

مركز الجامعات والتعليم في أوكرانيا، لكن هذا لا يعد الميزة الوحيدة التي تمتلكها، فهي تضم العديد من المعالم السياحية الساحرة كما أن الطابع المعماري بها يشبه كثيرًا المعمار في فيينا، الأمر الذي جعلها تلقب بـ "فيينا الصغيرة"، وقد أدرجت جامعة تشيرنيفتسي الوطنية ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي.

أوزهورود

أكثر ما يميز أوزهورود هو التنوع العرقي بين سكانها، من فمعظم سكانها من هنغاريا ورومانيا ويخدم ذلك موقعها على الحدود مع سلوفاكيا، من أهم معالمها قلعة أوزهورود التي يعود تاريخ تأسيسها إلى القرن الـ19.