قصر القائم بأمر الله
بناه عبيد الله المهدي في أوائل القرن العاشر لأبنه وخليفته القائم بأمر الله، وتواصل استعماله كقصر من قبل الأمراء الزيريين، وقد وقع هدمه واستعمال حجارته بعد الاحتلال الإسباني للمدينة أواسط القرن السادس عشر.
مكنت الحفريات الجارية من اكتشاف فسيفساء تفوق مساحتها 60 م2 ومن الأرجح، أنها كانت تزين أرضية القاعة الكبرى للقصر.